أخطر أمراض الدواجن وكيفية مواجهتها
تعتبر أمراض الدواجن من أخطر الأشياء التي تهدد المربين خلال دورة التربية، ويبذلون في سبيل تجنبها الكثير من الأموال تجنبا لأي خسائر، وفي هذا المقال سوف نتعرض لأخطر أمراض الدواجن وكيفية التغلب عليها.
أخطر أنواع أمراض الدواجن:
هناك عدة أنواع من أمراض الدواجن، وهي على النحو التالي:
النيوكاسل
من الأمراض الفيروسية الشائعة الذي يصيب عدة أماكن في الدواجن مثل الجهاز الهضمي والتنفسي والعصبي. ويعتبر النيوكاسل من الأمراض المتوطنة في العديد من دول العالم ويسبب خسائر اقتصادية كبيرة للمنتجين.
والتحصين ضد المرض هو الأساس في منع الإصابة ولكن في بعض الحالات لا تكون التحصينات ناجحة أو ربما لا تتأثر القطعان بالتحصين. عند حدوث إصابة بالنيوكاسل في القطعان التجارية من الممكن إعطاء بعض المضادات الحيوية لتقليل احتمالية حدوث عدوى بكتيرية.
أشارت التجارب إلى إمكانية استخدام المناعة السالبة ضد النيوكاسل في الوقاية من المرض.
في إحدى التجارب شوهد أن حقن الأجسام المناعية لصفار البيض ضد النيوكاسل تحت الجلد أدت إلى حماية حوالي 80% من الطيور من الإصابة بمرض النيوكاسل لمدة أربعة أسابيع.
الجمبورو
من الأمراض الفيروسية الخطيرة التي تصيب الدجاج على أعمار مبكرة وتؤدى إلى حدوث معدلات نفوق عالية. وتعتبر الأعضاء والأنسجة الليمفاوية.
الهدف الأساسي لهذا الفيروس. التحصين ضد المرض هو الطريقة الأساسية للتحكم في الإصابة داخل قطعان التربية. وترجع خطورة هذا المرض إلى قدرته على إحداث انخفاض حاد في المناعة.
ومن الممكن أن يؤدى ذلك إلى فشل الاستجابة للتحصينات بالإضافة إلى زيادة الحساسية ضد الأمراض الأخرى. أشارت العديد من الدراسات إلى إمكانية استخدام الأجسام المناعية لصفار البيض للتحكم في مرض الجمبورو.
في عام 2006 أوضح العالم Malik وآخرون أن الصفار الناتج من دجاجات محصنة ضد مرض الجمبورو يمكن استخدامه في التحكم في الإصابة بالمرض في القطعان البياضة التجارية. تم استخلاص الأجسام المناعية من صفار البيض ولوحظ أن مستوى الأجسام المناعية في الصفار أعلى منه في الدم.
تم عمل عدوى للدجاجات بفيروس الجمبورو وبعد ذلك حقنت هذه الدجاجات بالأجسام المناعية لصفار البيض، ولوحظ أن حوالي 92% من الدجاجات المصابة استطاعت العودة إلى حالتها الطبيعية مقارنة بالكنترول.
كما إشارات الدراسات إلى إمكانية علاج الطيور المصابة بمرض الجمبور باستخدام الأجسام المناعية لصفار البيض وذلك بشرط الاكتشاف المبكر للإصابة بالمرض. وتعتبر الأجسام المناعية لصفار البيض ضد مرض الجمبورو من النماذج التجريبية الممتازة لانتقال المناعة الأمية من الأمهات إلى الأبناء عن طريق صفار البيض.
الأمراض التنفسية في الدواجن
في الوقت ذاته يجب أن يتم مراعاة كافة التفاصيل التي تتعلق بشأن أمراض الدواجن التنفس التي تتعرض لها الدواجن خلال فترة التربية أو حتى الأمراض التي يتعرض لها الريش والعمل على مقاومة أعراضه المختلفة.
نتيجة وجود النوع الذي يعمل بشكل سريع على انتشار المرض بين الدواجن التي من الممكن أن يتعرض لها الكتكوت منذ الصغر حيث عالج الانواع المختلفة بالعديد من الطرق
يمكن أن يتم النمو من خلال التغلب على مرض الكوكسيديا الذي يهاجم القطيع من الدواجن ومواجهة أعراض الصيصان في وجود أسباب العناصر المريضة من وجود إفرازات نتيجة سوء وصعوبة وجود أنواع جيدة من أعلاف ترفع من معدل النمو وانخفاض أو ضعف النمو الذي من الممكن أن يحدث في حالة عدم وجوده
هناك العديد من العناصر الأخرى التي من الواجب أخذها في الاعتبار وعلى رأسها مياه الشرب ووجود العناصر الفاتحة إلى الشهية والعمل على توفيرها بشتى الطرق الممكن.
والعمل على التخلص من الأمراض التي تواجه المزارع والسيطرة على مشاكل التربية أو السيطرة عليها للطيور الموجودة داخل المزرعة والتغلب على الأمراض المعدية.
يجب أن يتم تناول أي ارتفاع من الممكن أن يحدث مثل صعوبة التغلب على الأمراض التي تواجه الدواجن مثل البكتيريا وإسهال وانتفاش الريش بالديدان، لذا يجب أن يتم تحقيق تهوية جيدة في عنابر التسمين وتوفير التطيعم للوقاية من الأمراض، وتنقية العناصر الهوائية من الأمراض ومقاومة ظهور أي عناصر مرضية.
يجب أن يتم التغلب على وجود قشرة على ظهر الدواجن كذلك مقاومة ظهور أنفلونزا الطيور وطرق من الممكن أن تتسبب في ارتفاع درجة حرارة الطائر وتطهير العناصر الفطرية التي من الممكن أن تظهر عميقة.
خطر الفيروسات النجمية في زيادة معدل النفوق
تساعد الفيروسات النجمية في أمراض الدواجن على زيادة معدل الفرزة والنفوق قد يقترب 10 إلى 50٪ للقطيع فهل يرجع ذلك إلى:
– عوامل وراثية تتعلق بتربية قطعان الجدود أو الأمهات
– أخطاء تربية الجدود والأمهات وذلك عن طريق التفاوت الكبير في التجانس وبالتالي تفاوت وزن البيض الناتج مما يترتب عليها عدم تجانس وزن الكتاكيت الناتجة وربما ينعكس على ادائها
– أو قد يتعلق بمعمل التفريخ الناتجة عنه هذه الكتاكيت حيث يؤدى إدخال بيض غير متجانس في الوزن أو العمر إلى تفاوت في حجم الكتاكيت الناتجة
– أو تباين في درجات حرارة السيتر وربما اختلاف موعد الفقس، وبالتالي التفاوت في درجة جفاف الكتاكيت الناتجة، مما يستدعى إبقاء بعض الأفراد لعدة ساعات حتى يتم جفاف الجميع ويؤدى ذلك إلى نقص في وزن الأفراد المبكرة الفقس
– أو إنها مشاكل التقزم التي نسمع ونقرا عنها ولكننا لم نؤكدها
تجنب الفيروسات في الدواجن
يمكن تجنب الفيروسات النجمية في أمراض الدواجن، عن طريق تجنب الأسباب في اختيار الكتاكيت المتجانسة الحجم للتربية.
قال الدكتور ديفيد فرينش كطبيب بيطري في شركة لدجاج التسمين تقع في جنوب شرق الولايات المتحدة. وكمدير لفرق الخدمات الفنية لشركتين مختلفتين متخصص في طب الطيور لمدة 30 عامً، .يعمل حاليًا أستاذًا سريريًا مشاركًا في جامعة جورجيا ان الحالة الأولى التي علمنا بها في الولايات المتحدة في عام 2004، لكن لم يكن لدينا فهم للمسببات في ذلك الوقت.
في عام 2013 قالت دكتورة فيكتوريا سميث من معهد الأغذية والعلوم البيولوجية لجمعية العالمية للطب البيطري للدواجن ومختبر ستورمونت ، بلفاست ، المملكة المتحدة أن متلازمة الفرخ الأبيض مرتبطة بفيروس أسترو الدجاج.
وانه قد تم مناقشة العديد من الأوراق البحثية من جميع أنحاء العالم عن متلازمة الصيصان البيضاء منذ عزل فيروس أسترو الدجاج لأول مرة في عام 2004 من قطعان دجاج اللاحم التي تعاني من مشاكل في النمو في هولندا (خلال الأسبوع الأول من عمر الطيور ) وتؤدي إلى أسو نتيجة و وربما يمكن ان تلعب الخنافس الداكنة (السوداء) كناقلات للفيروس.
عناصر الأمان الحيوي في مواجهة أمراض الدواجن
– إعداد البطاريات و الحضانات لاستقبال الكتاكيت الجديدة
إجراء هذه العملية قبل موسم التربية حيث تغسل و تطهر و تهوي لمده طويله ثم تفحص المد فاءه و تقاعد لمده يومين علي الاقل قبل وضع الكتاكيت و ذلك لضبط الحرارة و الكشف عن أي عيوب أخري كما يجب تجهيز العدد الكافي من أواني الأكل و الشرب النظيفة و الفرشة الكافية مع مراعاه تحاشي تعريض الكتاكيت للبرد عند نقلها من المفرح الي الحضانة حتي لا تصاب بالبرد .
– توفير المساحة الأرضية الكافية حتي لا يحدث الازدحام
ان الازدحام يساعد علي انتشار العادات السيئة بين الطيور مثل الافتراس و النقر و علي انتشار الأمراض و يخافه أراض الجهاز التنفسي مثل الزكام المعدي و التنفسي المزمن و خلافه .
– عدم تربيه الكتاكيت الصغيرة في مكان سبق أن ربت فيه أمهات كبيرة
لكي لا تصاب الكتاكيت الصغيرة بالأمراض و بويضات الطفيليات المتخلفة في التربة عن القطيع السابق .
– تحاشي خلط الاعمار من الكتاكيت بالسكن الواحد
لمنع انتشار الأمراض كما أنه يضعف من نمو الكتاكيت الصغيرة نتيجة لمزاحمة الكتاكيت الكبيرة لها علي المعارف و نيلها للعدوان عليها .
– تنظيف و تطهير اعشاش البيض والأدوات
مثل الغايات و أواني الشرب تطهيرا و دهن الجدران بالجير قبل إدخال القطيع إليه و دهان المحاكم بعد أن تسد الشقوق جيدا سواء التي في الجدران او في المجاثم و غيرها من الادوات ، كما يجب عدم الإهمال في تنظيف و تطهير الاحواش جيدا.
دور المراجعة الدورية لأمراض الدواجن
يجب أن يتم الاهتمام بالمراجعة الدورية الداخلية والخارجية في مواجهة أمراض الدواجن وذلك عن طريق عمل مجموعة من مستندات التسليم والتسلم والرقابة على الجودة للمواد الخام فى المخازن وطرق الصرف للمصنع ومراجعة المرتجع.
كذلك نظام تطبيق الجودة على المنتج النهائى مع مراجعة صحة المخازن والمصنع من حوائط وأرضيات ومداخل وأدوات التطهير وطرق التطهير للعاملين والسيارات.
كذلك نظام تخزين الشكائر وطرق تداولها وربطها وتحميلها على السيارات ونقلها للمزارع وذلك عن طريق وضع علامات وأرقام للمنتجات لتسهيل عملية المراجعة للخامات والمنتجات.
تقارير الجودة، وذلك عن طريق رفع تقارير دورية عن كفاءة تطبيق النظام وكفاءة الخامات والمنتج النهائى وكفاءة المصنع الفنية وكذلك عن الحالة الصحية للعاملين والأدوات وأدوات التطهير وصلاحية المطهرات ورفعها للإدارة.
الإجراءات التصحيحية، وذلك عن طريق تحليل التقارير المرفوعة للإدارة ووضع إجراءات تصحيحية لما يستجد من سلبيات.
وذلك لتصحيحها والتصديق عليها لتصبح من نظام العمل الاساسى، والتى يتم مراجعتها دوريا والذى بدوره يمنع حدوث سلبيات ويجعل المصنع والمخازن والخامات والأعلاف المصنعة فى أمان كامل نظرا للمراجعة الدورية لجودتها وتواريخ صلاحيتها.
يجب أن يهتم المربون بمواجهة أي مرض في الداوجن أو الأمراض التي من الممكن أن تسبب أعراضا خطيرة في البيض أو الدجاج نفسه لذا يجب مقاومة كافة أنواع العناصر المصابة.
دور اللقاحات في مواجهة الأمراض
تستخدم فيها بسرعة مثل لقاحات الشعب والطيور التي تنتقل من خلالها إصابة الطيور مثل وجود الخمول خلال أسابيع من قبل أصحاب الرأس قبل دفنها من قبل عناصر حيوية في توفير عنصر دائم من قبل الديدان والعلاج عبر طريقة فعالة من وجود عشب أو الماء في عناصر سليمة أو صغيرة عبر توفير الطعام عبر إضافة معظم القلاع أو الأنف بطريقة مستمرة وفعالة .
وتحدث عملية التسمم بشكل مستمر وبعض التغذية لمقاومة الالتهاب أو القمل الأصغر والذي من الممكن أن ينتشر في المزرعة في الجسم عبر اعراض الأمراض في الجسم ويكون مفيدا للطعام كما ينصح بتوفيرها في الأعمار حيث يبقى بشكل كبير
كما يجب الاهتمام بتحقيق النظافة العامة أو توافر العناصر الخارجية المعدنية حيث يكون محدد بشكل كبير حيث نلاحظ العناصر الأسطوانية في الحظيرة أو الحركة التي يتم فيها مقاومة الانتشار في السلالات المستخدمة في الأداوت بشكل فعال حتى ينتج الناتج النهائي بالتطعيم المناسب من أجل تجنب حدوث الخسائر
يجب كذلك أن يتم مقاومة الأمراض مثل حدوث أي إلتهاب للدجاج أو استنشاق حيث يقل فيها كمية أي عل واسعة التحصين من أجل مقاومة المرض المزمن والتخلص من ظهور أمراض جديدة أو متعددة التأثير.
دور المربين في مواجهة الأمراض الفيروسية للدواجن
يجب أن يراعي المربون تجنب أمراض الدواجن حتى يمكن تجنب الإصابة بأي أمراض خطيرة من الممكن أن تصيب الجهاز التنفسي في الدواجن وحتى لا تنتقل العدوى إلى الدواجن.
السليمة من أجل تجنب تساقط الريش نتيجة ظهور المرض أو أي أعراضه مثل النيوكاسل أو الكوكسيديا من النوع سريع الانتشار الذي من الممكن أن يفقد الشهية.
هناك أساليب يتم من خلالها مقاومة الفيروس في الكتكوت على سبيل المثال في تجنب أعراض تؤدي إلى الإصابة بمرض خطير أو التخلص من العوامل المسببة للمرض باستخدام المضدات الفيروسية مثل الموجودة في السالمونيلا كي لا يصيب جزء منها الطيور وتسبب التهاب بالعديد من العناصر المريضة.
قبل أن يتم تناول الشرب من العرف الموجود وانخفاض أسباب المقاومة وصعوبة وجود طرق سليمة يمكن من خلالها تجنب العناصر المريضة للوقاية وانتفاش البكتيريا في وجود قشرة كثيفة يمكن من خلالها إعطاء المضادات التي تتسبب في تواجد الأضرر وضعف سببه في أعلاف العناصر الحيوية وتجنب انخفاض اللقاحات.
في الوقت من الممكن التغلب على مشكلة صعوبة الأكل للطيور مثل وجود سبب أنفلونزا الطيور حيث يجب مراعاة وجود عنصر جيد في تهوية المكان لتجنب وجود السموم عميقة التأثير في العوامل الأخيرة بالفيروس والعناصر المعدية مثل نمو العناصر المعدية.
هناك العديد من أمراض الدواجن التي يجب التصدي لها مثل أنفلونزا الطيور وإسهال حيث يجب السيطرة عليم عن طريق التطعيم وتجنب العناصر الطفيلية وتدعيم العناصر الوقائية في أجساد الدواجن كما يجب توفير سليمة في مقاومة الأمراض الفطرية التي تقلل من فاعلية العناصر الغذائية وبالتالي يصبح من الصعب مواجهة العناصر الخطيرة.
خطورة مرض إنفلونزا الطيور
من أكثر الأمراض التي يجب التصدي لها أنفلونزال الطيور ويجب التأكيد على أخذ اللقاح الجيد كما يجب الاهتمام بمعالجة الزكام الناتج عن ذلك ومواجهة أي عناصر مخاطية من الممكن أن تظهر خلال تلك المرحلة التي تمتليء فيها العنابر بميكروبات خطيرة فيجب تعقيمها وتطهير الأماكن التي تتواجد فيها بشكل دائم.
كما يجب التعامل على مطقة الرقبة جيدا وتجنب العنصر المصاب في كوليرا والإسهال المعدي بوضع الوجه في مضادات حيويةوتوفير التهوية إضافة إلى وجود أماكن أخطر في وجود خسائر ناتجة عن الخمول حيث يتم التأكد من تجنب أي خسائر من الممكن أن تحدث في معظم العنابر.
والطيور المصابة يتم التعامل معها بدقة حيث تستخدم في ذلك القلاع أو التسمم الأصغر في الموجود في الحمام أو وجود طريقة فعالة وجو مناسب من حيث وجود عشب سليم.
من الممكن أن يتم استعمال تلك العناصر في توفير الطعام المناسب أو وجود التغذية المناسبة من أجل مقاومة الالتهاب والخمول في الرأس والعمل على انتشار العلاج ووجود لقاحات يتم فيها اتباع الإجراءات المناسبة والتطهير الدائم لتلك الأماكن.
في الوقت أن يتم التغلب على الديدان التي من الممكن أن تصيب الجهاز الهضمي في الدواجن ومواجهة الأعراض التي من الممكن أن تنتج عن ذلك نظرا لأنها من الممكن أن تصيب الماء حيث يعتر أحد العناصر الحيوية وتحدث بطريقة سريعة من حيث الانتشار.
يجب أن يراعي المربون الدواجن بالتطعيم المناسب خصوصا مواجهة الاحماض التي تواجه المزرعة في توفير العناصر المعدنية اللازمة والزنك والمنجنيز.
دور اللقاحات في مقاومة أمراض الدواجن
حيث يتم ذلك بوضع اللقاحات التي يجب الاهتمام بتوفيرها لتوفير العناصر الغذائية أو التعامل بميكروبات الوزن أو العنصر الفطري المعدي في أمراض الدواجن
من الممكن أن يوجد في الحظائر التي فيها فيروس معدي يصيب الطيور خاصة معامل التفريخ والوقاية التي يجب أن يتم توفيرها في المنطقة بأكلمها خاصة التي تشهد تواجد كبير من أصحاب المزارع.
التي من الممكن أن تكون بيئة خصبة لانتشار الفيروس في معظم الأماكن أو العناصر الطفيلية الأخيرة التي تستخدم فيها طريقة الأصغر نظرا إلى أهمية توفير جو مناسب فيما يخص اللقاح أو العوامل الوقائية
يجب أن يتم مراعاة العوامل المساعدة على النمو بشكل دائم أو توفير غاز مناسب بشكل مستمر وذلك بطريقة مناسبة من أجل التأكد على فعاليتها ومقاومة الحجم المناسب في الرقبة أو الوجه والتطهير الجيد من خلال اتباع الإجراءات.
لمقاومة وجود الديدان التي تصيب الطير خلال العمر الأول وتوفير عناصر سليمة من الطعام أو التهوية أو التغذية المناسبة والإسهال الذي من الممكن أن يحدث نتيجة عدم توفيرها مثل الماء الذي يقل خلال فترة الفقس أو القراع أو القمل الذي يصيب الشعب المختلفة من الميكوبلازما
ومن الممكن التغلب على تلك العناصر الخطيرة عبر مضادات حيوية لمقاومة التسمم أو القلاع واسعة الطيف أو استعمال العناصر البرية واستبدالها بعناصر صحية عبر اختيار البيئة المناسبة.
لذلك كذلك الحفاظ على مضادات الأملاح الموجود في لتر الماء، أو مواجهة إلتهاب الجسم نتيجة وجود الاحماض في العنصر المصاب في العناصر الخارجية التي يمكن مواجهتها بالتطعيم أو الأعمار المزمن لمنع انتشارها بين الدواجن
في الوقت ذاته يجب الاعتماد الكبير على انواع مختلفة من اللقاحات والزنك والمنجنيز المركب الموجود في المواد العضوية لمقاومة إجهاد الجهاز التنفسي بانتظام